ألم العنق وخلف الكتفين وأعلى الظهر
من الأعراض الشائعة في جميع المجتمعات
يصاب بها الناشئة والبالغين من الجنسين.
يمكن أن تتحول لألم مزمن أو إعاقة إذا لم يتم علاجها مبكرا.
الأسباب وعوامل الخطر:
1- الإستخدام الخاطئ للعمود الفقري والعنق:
* الجلوس على الأرض كعادة اجتماعية.
* الجلوس البعيد عن ظهر الكرسي.
* التحدب أو الانحناء الحاد للأمام أثناء العمل المكتبي او القراءة.
* عيوب القوام ومنها الرأس والكتفين المائلين للأمام.
* الظهر المحدب.
تصحيح القوام عامل رئيسي في الوقاية والعلاج الطبيعي.
2- الإصابات
* الحوادث المرورية وخصوصاً الاصطدام الخلفي.
* شد وتمزق العضلات والأربطة العنقية.
3- أمراض العضلات الفقرات العنقية
* التآكل المبكر أو الحاد للغضاريف الفقرية.
* الانزلاق الغضروفي والضغط على الجذور العصبية.
* التليف العضلي المزمن.
* قصور المرونة العضلية.
4- الإرهاق الذهني والنفسي
صعوبات التكيف الاجتماعي أو العاطفي أو الوظيفي زمنها:
القلق والاكتئاب المزمن, الضغوط النفسية والذهنية, العمل المتواصل, المشاكل المادية الحادة, التوتر الدائم والهموم الوظيفية والعائلية والطموح المفرط. عوامل يمكن أن تؤثر على الجهاز العصبي وتؤدي لتوتر وتشنج العضلات المحيطة بالعنق وتساهم في نشوء أو زيادة الم العنق.
5- الأمراض خارج العمود الفقري
بعض أمراض الجهاز العصبي, الأنف والأذن والحنجرة, الأسنان, العيون وغيرها
قد يصاحبها ألم العنق أو الصداع.
يجب عمل الفحص والعلاج الطبي المناسب.
احتكاك الغضاريف/جفاف/تأكل الغضاريف الفقرية:
تمتص الغضاريف الفقرية الصدمات وتمنح العنق مرونة الحركة.
جفاف الغضاريف وفقدان بعضا من حجمها ومرونتها مع التقدم في العمر ظاهرة طبيعية
قد تقلل من مرونة العنق ولا تسبب أعراضا مرضية في حد ذاتها.
تنشأ أعراض ألم العنق عندما يكون الجهد المبذول في الرقبة يفوق من طاقة الغضاريف
أو الأنسجة الرخوة على التحمل.
انتشار ألم العنق:
قد ينتشر ألم العنق إلى:
* الكتف, الذراع, الساعد, وكف اليد في صورة ألم أو تنميل او وخز.
* مؤخرة الرأس.
* أعلى الظهر.
* بين لوحي الكتف.
* صداع منتصف الرأس.
* صداع مقدمة الرأس والجبهة.
التكيف/الاسترخاء النفسي:
* أمنح نفسك قليلا من الراحة والاستجمام بين حين وآخر.
* أستفسر من أخصائي العلاج الطبيعي حول طرق الاسترخاء المناسبة لحالتك.
* أطلب مساعدة مهنية أو طبية لمعرفة طرق التعامل مع التوتر والقلق.
* واجه الطموح والمشاكل اليومية بواقعية.
* ضع برنامج للتغير والتكيف مع التغيرات الاجتماعية والوظيفية والعاطفية.
قوام الوقوف:
الوقوف المترهل والرأس والكتفين المائلين للامام تضع حملاً إضافياً على الغضاريف والأربطة والعضلات في العنق واعلى الظهر وبالتالي تزيد من خطر الإصابة بألم العنق.
* احرص على الوقوف مرفوع القامة (وقفة الجندي).
* امشي بضع خطوات عند الوقوف لفترة طويلة.
* الوقوف الثابت لفترة طويلة يسبب إجهاد العضلات والأربطة في منطقة العنق.
* ضع كرسياً صغيراُ ارتفاعه من 8-12 بوصة وتناوب وضع إحدى قدميك عليه عند الحاجة للوقوف الطويل اثناء العمل أو في المنزل.
الجلوس:
الجلوس المتكرر على الأرض يزيد من حدة الضغط على الغضاريف والأربطة العنقية.
* تجنب الجلوس على الأرض في وضع التربع أو القرفصاء أو غيرها.
* إجلس على الكرسي أثناء تناول الطعام, مشاهدة التلفزيون, المجالس الإجتماعية وغيرها.
الصلاة :
* أدي الصلاة بالطريقة المعتادة إذا كنت لا تشكو من ألم العنق. لا تسبب أوضاع الصلاة ضررا على العضلات والأربطة والغضاريف السليمة في العنق.
* استفسر من أخصائي العلاج الطبيعي لمعرفة الطريقة المناسبة لحالتك الصحية لتأدية فروض الصلاة إذا كنت تشكو من ألم العنق.
الكرسي:
* تجنب وجود فراغ بين أسفل ظهرك ومسند الكرسي عند الجلوس في المنزل أو العمل أو السيارة.
* ضع مسند ظهر طبي للمحافظة على الجذع مستقيماً. استفسر من أخصائي العلاج الطبيعي حول المواصفات الجيدة للمسند الطبي.
* تجنب الجلوس البعيد عند مسند الكرسي وثني الظهر الحاد للأمام عند مشاهدة التلفزيون أو الاسترخاء في المنزل.
* استخدم الكراسي المنزلية الجيدة وتجنب الوثيرة أو اللينة جداً.
* قف كل نصف ساعة وزاول التمرينات العلاجية التي تقلل من تأثير الجلوس لفترة طويلة.
* تجنب البقاء في وضع الجلوس نفسة لمدة تزيد عن 30 دقيقة. غير قليلأً من وضع الجلوس أو قف بين حين وآخر.
من الأعراض الشائعة في جميع المجتمعات
يصاب بها الناشئة والبالغين من الجنسين.
يمكن أن تتحول لألم مزمن أو إعاقة إذا لم يتم علاجها مبكرا.
الأسباب وعوامل الخطر:
1- الإستخدام الخاطئ للعمود الفقري والعنق:
* الجلوس على الأرض كعادة اجتماعية.
* الجلوس البعيد عن ظهر الكرسي.
* التحدب أو الانحناء الحاد للأمام أثناء العمل المكتبي او القراءة.
* عيوب القوام ومنها الرأس والكتفين المائلين للأمام.
* الظهر المحدب.
تصحيح القوام عامل رئيسي في الوقاية والعلاج الطبيعي.
2- الإصابات
* الحوادث المرورية وخصوصاً الاصطدام الخلفي.
* شد وتمزق العضلات والأربطة العنقية.
3- أمراض العضلات الفقرات العنقية
* التآكل المبكر أو الحاد للغضاريف الفقرية.
* الانزلاق الغضروفي والضغط على الجذور العصبية.
* التليف العضلي المزمن.
* قصور المرونة العضلية.
4- الإرهاق الذهني والنفسي
صعوبات التكيف الاجتماعي أو العاطفي أو الوظيفي زمنها:
القلق والاكتئاب المزمن, الضغوط النفسية والذهنية, العمل المتواصل, المشاكل المادية الحادة, التوتر الدائم والهموم الوظيفية والعائلية والطموح المفرط. عوامل يمكن أن تؤثر على الجهاز العصبي وتؤدي لتوتر وتشنج العضلات المحيطة بالعنق وتساهم في نشوء أو زيادة الم العنق.
5- الأمراض خارج العمود الفقري
بعض أمراض الجهاز العصبي, الأنف والأذن والحنجرة, الأسنان, العيون وغيرها
قد يصاحبها ألم العنق أو الصداع.
يجب عمل الفحص والعلاج الطبي المناسب.
احتكاك الغضاريف/جفاف/تأكل الغضاريف الفقرية:
تمتص الغضاريف الفقرية الصدمات وتمنح العنق مرونة الحركة.
جفاف الغضاريف وفقدان بعضا من حجمها ومرونتها مع التقدم في العمر ظاهرة طبيعية
قد تقلل من مرونة العنق ولا تسبب أعراضا مرضية في حد ذاتها.
تنشأ أعراض ألم العنق عندما يكون الجهد المبذول في الرقبة يفوق من طاقة الغضاريف
أو الأنسجة الرخوة على التحمل.
انتشار ألم العنق:
قد ينتشر ألم العنق إلى:
* الكتف, الذراع, الساعد, وكف اليد في صورة ألم أو تنميل او وخز.
* مؤخرة الرأس.
* أعلى الظهر.
* بين لوحي الكتف.
* صداع منتصف الرأس.
* صداع مقدمة الرأس والجبهة.
التكيف/الاسترخاء النفسي:
* أمنح نفسك قليلا من الراحة والاستجمام بين حين وآخر.
* أستفسر من أخصائي العلاج الطبيعي حول طرق الاسترخاء المناسبة لحالتك.
* أطلب مساعدة مهنية أو طبية لمعرفة طرق التعامل مع التوتر والقلق.
* واجه الطموح والمشاكل اليومية بواقعية.
* ضع برنامج للتغير والتكيف مع التغيرات الاجتماعية والوظيفية والعاطفية.
قوام الوقوف:
الوقوف المترهل والرأس والكتفين المائلين للامام تضع حملاً إضافياً على الغضاريف والأربطة والعضلات في العنق واعلى الظهر وبالتالي تزيد من خطر الإصابة بألم العنق.
* احرص على الوقوف مرفوع القامة (وقفة الجندي).
* امشي بضع خطوات عند الوقوف لفترة طويلة.
* الوقوف الثابت لفترة طويلة يسبب إجهاد العضلات والأربطة في منطقة العنق.
* ضع كرسياً صغيراُ ارتفاعه من 8-12 بوصة وتناوب وضع إحدى قدميك عليه عند الحاجة للوقوف الطويل اثناء العمل أو في المنزل.
الجلوس:
الجلوس المتكرر على الأرض يزيد من حدة الضغط على الغضاريف والأربطة العنقية.
* تجنب الجلوس على الأرض في وضع التربع أو القرفصاء أو غيرها.
* إجلس على الكرسي أثناء تناول الطعام, مشاهدة التلفزيون, المجالس الإجتماعية وغيرها.
الصلاة :
* أدي الصلاة بالطريقة المعتادة إذا كنت لا تشكو من ألم العنق. لا تسبب أوضاع الصلاة ضررا على العضلات والأربطة والغضاريف السليمة في العنق.
* استفسر من أخصائي العلاج الطبيعي لمعرفة الطريقة المناسبة لحالتك الصحية لتأدية فروض الصلاة إذا كنت تشكو من ألم العنق.
الكرسي:
* تجنب وجود فراغ بين أسفل ظهرك ومسند الكرسي عند الجلوس في المنزل أو العمل أو السيارة.
* ضع مسند ظهر طبي للمحافظة على الجذع مستقيماً. استفسر من أخصائي العلاج الطبيعي حول المواصفات الجيدة للمسند الطبي.
* تجنب الجلوس البعيد عند مسند الكرسي وثني الظهر الحاد للأمام عند مشاهدة التلفزيون أو الاسترخاء في المنزل.
* استخدم الكراسي المنزلية الجيدة وتجنب الوثيرة أو اللينة جداً.
* قف كل نصف ساعة وزاول التمرينات العلاجية التي تقلل من تأثير الجلوس لفترة طويلة.
* تجنب البقاء في وضع الجلوس نفسة لمدة تزيد عن 30 دقيقة. غير قليلأً من وضع الجلوس أو قف بين حين وآخر.