وسائل منع الحمل
عوامل يجب التفكير فيها قبل بداية استخدام وسائل منع الحمل:
- هل الوسيلة يمكن استخدامها بشكل سهل أو بدون استشارة الطبيب أم يجب الاستشارة؟
- هل تكاليف هذه الوسيلة بسيطة؟ إذا كانت مكلفة هل التكلفة يمكن
أن تقارن بتكاليف حمل غير مرتب له الآن من ناحية الطرفين؟
- مدى تأثير وسائل منع الحمل علي السيدات، وهل هناك وسيلة معينة فعالة أكثر من الأخرى؟
- هل هناك ضرر أو خطورة يمكن حدوثها نتيجة استخدام وسيلة معينة؟
هناك بعض الوسائل تكون ذات خطورة علي بعض السيدات.
مثال ← لا ينصح باستخدام أقراص منع الحمل بالنسبة للسيدات فوق 35 عام خاصة المدخنات.
- مدى تأثير حدوث حمل خطأ: بمعنى هل ستوجد مشكلة كبيرة إذا حدث حمل خطأ؟
في هذه الحالة يجب استخدام وسيلة قوية لمنع الحمل. أم أن الطرفين يريدان فقط تأجيل
حدوث حمل، لكن إذا حدث بطريق الخطأ لن تكون هناك مشكلة كبيرة، فيمكن
في هذه الحالة استخدام وسيلة أقل تأثيراً.
- المشاركة بين الطرفين: عدم قبول الطرف الثاني لفكرة التحكم في حدوث حمل،
وعدم قبوله للتعاون والمشاركة مع الطرف الآخر، يؤثر بشكل كبير علي
نوع الوسيلة المستخدمة لمنع الحمل.
وسائل منع الحمل ومدى تأثيرها
الوسائل الطبيعية
طريقة التبويض/إفرازات عنق الرحم
(Ovulation method/Cervical mucus method)
(وسائل منع الحمل)
ما هى طريقة التبويض كوسيلة من وسائل منع الحمل؟
هذه وسيلة طبيعية أخرى من وسائل منع الحمل لكنها غير فعالة لأنها تتطلب
من المرأة أن تكون على دراية كبيرة بتغيرات الإفرازات المخاطية الرحمية التى
تحدث كل شهر. وتعتمد هذه الطريقة على فكرة أنه كلما قلت الإقرازات المخاطية
هذا معناه أن المبايض لا تنتج بويضات، وبالإضافة إلى ذلك بدون وجود هذه الإفرازات
المخاطية فلن يكون الحيوان المنوى قادراً على الحياة داخل الجهاز التناسلى للمرأة
حتى بدء إنتاج المبايض للبويضات.
الرحم مثله مثل باقى أعضاء الجهاز التناسلى الأخرى، يتأثر بالتغيرات الشهرية التى
تحدث لجسد المرأة. بعد انتهاء نزول الدورة الشهرية، فإن عنق الرحم يفرز كميات
ضئيلة من الإفرازالت المخاطية – وفى بعض الأحيان لا يفرزها مسبباً بذلك جفاف
المهبل لبضعة أيام بعد الانتهاء من الدورة الشهرية .. وبمرور الوقت يبدأ الجسم
فى إفراز المزيد من المخاط الرحمى.
عند الاقتراب من موعد التبويض تصبح الإفرازات المخاطية أقل فى السمك وأكثر لزوجة ..
وعند حدوث التبويض تصبح هذه الإفرازات صافية مشابهة لبياض البيض
فى صورته النيئة فى خواصه.
وعندما تكون الإفرازات على هذه الحالة، فهى تمثل للحيوان المنوى البيئة المثالية
لاحتضانه ليسبح فيها حتى يصل إلى الرحم.
وعلى المرأة أن تتجنب هذا التوقيت فى حدوث الجماع بينها وبين زوجها،
وإذا كانت لديها الرغبة فى استخدام هذه الوسيلة لمنع الحمل فلا تغامر
وعليها بالامتناع عن ممارسة الاتصال الجنسى أو استخدام وسيلة مادية
أخرى مثل الواقى أو الإسفنجة المهبل.
بعد انتهاء فترة التبويض يعود تضاؤل الإفرازات المخاطية مرة أخرى، وإذا كانت
هناك إفرازات فستكون أكثر سمكاً وعكارة (أى لونها غير صافياً).
و لابد من سؤال الطبيب المتخصص والمتابعة معه
من أجل التدرب على حساب أوقات التبويض للمرأة حتى يتسنى المعرفة الصحيحة لها ..
إذا كانت المرأة ترغب فى استخدامها كوسيلة من وسائل منع الحمل الفعالة.
الانسحاب قبل القذف
(Withdrawal)
وسائل منع الحمل
تعريف الانسحاب قبل القذف:
هو أن يقوم الرجل بإخراج القضيب من مهبل المرأة قبل قذفه للحيوانات المنوية حتى
لا يحدث الحمل أثناء ممارسة الاتصال الجنسى. وتعتبر بذلك وسيلة منع حمل طبيعية
لا توجد فيها مخاطر استخدام الوسائل الكيميائية، كما أنها لا تكلف المرأة والرجل أية
نقود مثل شراء موانع الحمل الأخرى.
ووسيلة الانسحاب هذه تقع عاتقها على الرجل، وكيفية تكييف نفسه بسحب
القضيب عند وشك حدوث القذف خارج المهبل ومنطقة الفرج والسيطرة على ذلك.
- عملية سحب القضيب من المهبل قبل القذف. تعتبر هذه الوسيلة بشكل نظري
ذات تأثير فعال مثل باقي وسائل الحمل، لكن عملياً قد يحدث دخول لبعض الحيوانات
المنوية قبل عملية السحب وبالتالي قد يحدث حمل، لذلك هذه الطريقة
ليست عملية بشكل كافٍ.
ويحكم وسيلة منع الحمل هذه عاملين:
أ- الثقة المتبادلة بين الطرفين لكى تصبح هذه الطريقة فعالة.
ب- والعامل الآخر ضمان ألا يحدث ضيق أوعدم استمتاع بالعملية الجنسية
إذا تم قطعها بسحب القضيب قبل القذف (لأن القذف الداخلى يعتبر جزءاً من
عملية الاستمتاع بممارسة الاتصال الجنسى).
- نجاح سحب القضيب من المهبل كوسيلة من وسائل منع الحمل:
- نسب الفشل مع هذه الطريقة 19%، على الرغم من فاعليتها الكبيرة.
- من الهام الوعى بشىء آخر وهو تفريق الرجل بين سائل القذف، وبين الإفرازات
التى تسبق عملية القذف أثناء الانتصاب .. وهى إفرازات تسهل من دخول القضيب
للمهبل بحيث لا تُحدث آلام للمرأة. ومع هذا فهناك احتمالية لوجود بعض الحيوانات
المنوية فى هذا السائل، بالإضافة إلى إمكانية انتقال بعض أمراض الاتصال الجنسى.
فحتى إن كان الرجل يقوم بسحب القضيب قبل القذف
فمازالت هناك احتمالية حدوث الحمل قائمة.
- فشل وسيلة سحب القضيب من المهبل قبل القذف:
- الرجل سريع القذف.
- الرجل الذى لا تتوافر لديه الخبرة بمعرفة التوقيت الصحيح لسحب االقضيب.
- الشريكان اللذان لا تتوافر بينهما الثقة أو السيطرة على النفس.
الوسائل هرمونية
وسائل منع الحمل الطارئة
(Emergency Contraception)
عوامل يجب التفكير فيها قبل بداية استخدام وسائل منع الحمل:
- هل الوسيلة يمكن استخدامها بشكل سهل أو بدون استشارة الطبيب أم يجب الاستشارة؟
- هل تكاليف هذه الوسيلة بسيطة؟ إذا كانت مكلفة هل التكلفة يمكن
أن تقارن بتكاليف حمل غير مرتب له الآن من ناحية الطرفين؟
- مدى تأثير وسائل منع الحمل علي السيدات، وهل هناك وسيلة معينة فعالة أكثر من الأخرى؟
- هل هناك ضرر أو خطورة يمكن حدوثها نتيجة استخدام وسيلة معينة؟
هناك بعض الوسائل تكون ذات خطورة علي بعض السيدات.
مثال ← لا ينصح باستخدام أقراص منع الحمل بالنسبة للسيدات فوق 35 عام خاصة المدخنات.
- مدى تأثير حدوث حمل خطأ: بمعنى هل ستوجد مشكلة كبيرة إذا حدث حمل خطأ؟
في هذه الحالة يجب استخدام وسيلة قوية لمنع الحمل. أم أن الطرفين يريدان فقط تأجيل
حدوث حمل، لكن إذا حدث بطريق الخطأ لن تكون هناك مشكلة كبيرة، فيمكن
في هذه الحالة استخدام وسيلة أقل تأثيراً.
- المشاركة بين الطرفين: عدم قبول الطرف الثاني لفكرة التحكم في حدوث حمل،
وعدم قبوله للتعاون والمشاركة مع الطرف الآخر، يؤثر بشكل كبير علي
نوع الوسيلة المستخدمة لمنع الحمل.
وسائل منع الحمل ومدى تأثيرها
الوسائل الطبيعية
طريقة التبويض/إفرازات عنق الرحم
(Ovulation method/Cervical mucus method)
(وسائل منع الحمل)
ما هى طريقة التبويض كوسيلة من وسائل منع الحمل؟
هذه وسيلة طبيعية أخرى من وسائل منع الحمل لكنها غير فعالة لأنها تتطلب
من المرأة أن تكون على دراية كبيرة بتغيرات الإفرازات المخاطية الرحمية التى
تحدث كل شهر. وتعتمد هذه الطريقة على فكرة أنه كلما قلت الإقرازات المخاطية
هذا معناه أن المبايض لا تنتج بويضات، وبالإضافة إلى ذلك بدون وجود هذه الإفرازات
المخاطية فلن يكون الحيوان المنوى قادراً على الحياة داخل الجهاز التناسلى للمرأة
حتى بدء إنتاج المبايض للبويضات.
الرحم مثله مثل باقى أعضاء الجهاز التناسلى الأخرى، يتأثر بالتغيرات الشهرية التى
تحدث لجسد المرأة. بعد انتهاء نزول الدورة الشهرية، فإن عنق الرحم يفرز كميات
ضئيلة من الإفرازالت المخاطية – وفى بعض الأحيان لا يفرزها مسبباً بذلك جفاف
المهبل لبضعة أيام بعد الانتهاء من الدورة الشهرية .. وبمرور الوقت يبدأ الجسم
فى إفراز المزيد من المخاط الرحمى.
عند الاقتراب من موعد التبويض تصبح الإفرازات المخاطية أقل فى السمك وأكثر لزوجة ..
وعند حدوث التبويض تصبح هذه الإفرازات صافية مشابهة لبياض البيض
فى صورته النيئة فى خواصه.
وعندما تكون الإفرازات على هذه الحالة، فهى تمثل للحيوان المنوى البيئة المثالية
لاحتضانه ليسبح فيها حتى يصل إلى الرحم.
وعلى المرأة أن تتجنب هذا التوقيت فى حدوث الجماع بينها وبين زوجها،
وإذا كانت لديها الرغبة فى استخدام هذه الوسيلة لمنع الحمل فلا تغامر
وعليها بالامتناع عن ممارسة الاتصال الجنسى أو استخدام وسيلة مادية
أخرى مثل الواقى أو الإسفنجة المهبل.
بعد انتهاء فترة التبويض يعود تضاؤل الإفرازات المخاطية مرة أخرى، وإذا كانت
هناك إفرازات فستكون أكثر سمكاً وعكارة (أى لونها غير صافياً).
و لابد من سؤال الطبيب المتخصص والمتابعة معه
من أجل التدرب على حساب أوقات التبويض للمرأة حتى يتسنى المعرفة الصحيحة لها ..
إذا كانت المرأة ترغب فى استخدامها كوسيلة من وسائل منع الحمل الفعالة.
الانسحاب قبل القذف
(Withdrawal)
وسائل منع الحمل
تعريف الانسحاب قبل القذف:
هو أن يقوم الرجل بإخراج القضيب من مهبل المرأة قبل قذفه للحيوانات المنوية حتى
لا يحدث الحمل أثناء ممارسة الاتصال الجنسى. وتعتبر بذلك وسيلة منع حمل طبيعية
لا توجد فيها مخاطر استخدام الوسائل الكيميائية، كما أنها لا تكلف المرأة والرجل أية
نقود مثل شراء موانع الحمل الأخرى.
ووسيلة الانسحاب هذه تقع عاتقها على الرجل، وكيفية تكييف نفسه بسحب
القضيب عند وشك حدوث القذف خارج المهبل ومنطقة الفرج والسيطرة على ذلك.
- عملية سحب القضيب من المهبل قبل القذف. تعتبر هذه الوسيلة بشكل نظري
ذات تأثير فعال مثل باقي وسائل الحمل، لكن عملياً قد يحدث دخول لبعض الحيوانات
المنوية قبل عملية السحب وبالتالي قد يحدث حمل، لذلك هذه الطريقة
ليست عملية بشكل كافٍ.
ويحكم وسيلة منع الحمل هذه عاملين:
أ- الثقة المتبادلة بين الطرفين لكى تصبح هذه الطريقة فعالة.
ب- والعامل الآخر ضمان ألا يحدث ضيق أوعدم استمتاع بالعملية الجنسية
إذا تم قطعها بسحب القضيب قبل القذف (لأن القذف الداخلى يعتبر جزءاً من
عملية الاستمتاع بممارسة الاتصال الجنسى).
- نجاح سحب القضيب من المهبل كوسيلة من وسائل منع الحمل:
- نسب الفشل مع هذه الطريقة 19%، على الرغم من فاعليتها الكبيرة.
- من الهام الوعى بشىء آخر وهو تفريق الرجل بين سائل القذف، وبين الإفرازات
التى تسبق عملية القذف أثناء الانتصاب .. وهى إفرازات تسهل من دخول القضيب
للمهبل بحيث لا تُحدث آلام للمرأة. ومع هذا فهناك احتمالية لوجود بعض الحيوانات
المنوية فى هذا السائل، بالإضافة إلى إمكانية انتقال بعض أمراض الاتصال الجنسى.
فحتى إن كان الرجل يقوم بسحب القضيب قبل القذف
فمازالت هناك احتمالية حدوث الحمل قائمة.
- فشل وسيلة سحب القضيب من المهبل قبل القذف:
- الرجل سريع القذف.
- الرجل الذى لا تتوافر لديه الخبرة بمعرفة التوقيت الصحيح لسحب االقضيب.
- الشريكان اللذان لا تتوافر بينهما الثقة أو السيطرة على النفس.
الوسائل هرمونية
وسائل منع الحمل الطارئة
(Emergency Contraception)